هذا الموقع هو مساحة آمنة للمتضررين.
لن يتم تخزين أي بيانات شخصية أو نقلها إلى طرف ثالث.
نود أن نقدم الدعم للأشخاص المتأثرين بهذا التصرف، وأن نزودهم بالطرق التي يمكن أن تساعدهم على التعايش معه.
أنت سيد قراراتك. بعبارة أخرى، أنت من تتخذ قرارًا ضد الرغبات الجنسية، وربما تكون اتخذت هذا القرار عدة مرات من قبل.
هل تبادر إلى ذهنك أن رغبتك في ممارسة تخيلاتك الجنسية المتعلقة بالأطفال تزداد بشدة عندما تكون حالتك العاطفية سيئة، مثل أن تكون غاضبًا أو وحيدًا أو حزينًا؟
هل تبادر إلى ذهنك أن رغبتك في ممارسة تخيلاتك الجنسية المتعلقة بالأطفال تزداد بشدة عندما تكون عندما تكون في مواقف معيّنة، مثل أن تكون بمفردك أو عند مرورك بملعب يتواجد فيه الأطفال؟
ما هي العوامل التي تؤثر على قرارك؟ متى تكون الأوقات التي تمر فيها بلحظات ضعف ومتى يكون من السهل أن تظل قويًا؟
أنت بحاجة إلى تحديد محفزاتك لكي تمنع تطور التخيلات إلى سلوكيات.
ثمة نوعان من المحفزات: داخلية وخارجية.
المحفزات الداخلية موجودة داخلك وغير مرئية للآخرين. على سبيل المثال، المشاعر المؤلمة كالغضب أو الخوف أو اليأس أو الوحدة.
المحفزات الخارجية ليست قابعة بداخلك وقد يراها الآخرون أيضًا. على سبيل المثال، عندما تتحدث مع طفل.
ماذا يمكن أن تكون محفزاتك الداخلية الشخصية؟
ما هي محفزاتك الخارجية الشخصية؟